فلسطين

435 يوما للحرب على فلسطين..عشرات الشهداء والجرحى وعمليات نسف ونزوح جديدة..

435 يوما للحرب على فلسطين..عشرات الشهداء والجرحى وعمليات نسف ونزوح جديدة..

واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٤٣٥ من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى٠
وارتكب الاحتلال الاسرائيلي ثلاث مجازر خلال ال٢٤ ساعة الماضية ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمشافي ٤٠ شهيدا و ٩٨ مصابا.
وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى ٤٤٨٧٥ شهيدا و ١٠٦٤٥٤ اصابة من السابع من اكتوبر ٢٠٢٣ م.
وغرقت مئات الخيام التي تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس وعلى شاطئ البحر نتيجة الأمطار ودخول مياه البحر لها.
وشرعت جمعية خيرية بإنشاء مخيم يضم ٧٠٠ خيمة لإيواء النازحين من على شاطيء بحر خان يونس ودير البلح.
غزة والشمال
واستشهد اربعة مواطنين وعدد من الإصابات إثر قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة “سعد الله” قرب محطة خلة في منطقة جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.
والشهداء هم رأفت إسماعيل سعد الله وعدد من أفراد أسرته.
واصيب اثنين من المواطنين جراء قصف الطابقين الثالث والرابع لمنزل يعود للمواطن أحمد أبو وردة قرب دوار النزلة في جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.
واحترقت سيارة إسعاف جراء استهدافها من قبل طائرات الاحتلال داخل مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال تدمير واحراق المنازل في جباليا وبيت لاهيا مع إصدار أوامر إخلاء جديدة في جباليا وغزة.
وفي مدينة غزة استشهد خلال ال٢٤ ساعة الماضية ١٨ مواطنا في غارات على حي الصبرة والنصر وشارع عمر المختار بمدينة غزة.
ووقع عدد من الإصابات جراء استهداف طائرات الاحتلال مدرسة يافا التي تؤوي نازحين في شارع يافا بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.
وسط قطاع غزة
وارتفع إلى ٤٠ عدد الشهداء في القصف على مبنى البريد في النصيرات مساء الخميس بعد انتشال اربعة شهداء.
وجددت المدفعية الاسرائيلية قصفها لشمال المخيم مع تنفيذ عمليات نسف للمنازل.
كما جددت المدفعية قصفها لشرقي مخيم المغازي وسط القطاع.
جنوب القطاع
واستشهد اثنين من المواطنين وإصابات في قصف الاحتلال خيام نازحين غرب رفح وفي غارة شمال المدينة.
وواصل جيش الاحتلال نسف المنازل في حي الجنينة شرق رفح.
وجددت المدفعية الاسرائيلية قصفها لشرق خان يونس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

Thumbnails managed by ThumbPress

جميع الآراء المنشورة تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي صحيفة منتدى القوميين العرب