قصة خيالية ( الغراب والافعى )

قصة خيالية ( الغراب والافعى )
رياض العتيبي
عقد الغراب صفقة مع الافعى على أن يساعد الافعى في حكم العالم دون مقابل . بشرط أن تسمح له الافعى في نشر ديانته .
وافقت الافعى مع دهشتها وفرحتها في آن واحد . فقام الغراب بعمل خطته على محورين الامن صناعة الشر المطلق العالمي والثاني صناعة المرض النفسي العالمي .
وتعيش الافعى تغذية الدول التي ترغب في زيتدة قوتها او الانتقام من اعدائها وايضاً تتغذى الافعى على علاج الناجين من الاقتتال او المصابين واعادة التاهيل والمجال الطبي وصناعة الادوية
بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج السلوكي .
والشراب يتولى تهجير المبدعين والملهمين من جميع دول العالم إلى دولة الافعى . وذلك عبر اظطهادهم وترويعهم في انفسهم واولادهم وحياتهم اليومية واظطهادهم نفسياً ومعنوياً . ويقوم
الغراب في نفس الوقت بالتودد إلى الفيل من اجل زيادة مكاسبه ودخول ارض الأحلام.
وهدفه في ما وراء الطبيعة قتل الدببه جميعاً . والاستيلاء على الذهب لكونه قيمة روحيه للغراب