جامعة النجاح الوطنية: صرح أكاديمي وطبي شامخ برؤية وطنية وخدمة مجتمعية البدايات الأولى (1918 – 1977)

جامعة النجاح الوطنية: صرح أكاديمي وطبي شامخ برؤية وطنية وخدمة مجتمعية
البدايات الأولى (1918 – 1977)
1918: تأسست مدرسة النجاح الوطنية في نابلس، لتكون نواة التعليم الوطني الفلسطيني.
1920: تحولت إلى كلية النجاح الوطنية، وأصبحت مؤسسة تعليمية رائدة على مستوى فلسطين.
1965: افتتاح المبنى الجديد لكلية النجاح الوطنية بحضور: الملك حسين بن طلال، الدكتور قدري طوقان، رئيس الوزراء الأردني وصفي التل، والشخصية الوطنية حكمت المصري.

1918: تأسست مدرسة النجاح الوطنية في نابلس، لتكون نواة التعليم الوطني الفلسطيني.

1920: تحولت إلى كلية النجاح الوطنية، وأصبحت مؤسسة تعليمية رائدة على مستوى فلسطين.

1965: افتتاح المبنى الجديد لكلية النجاح الوطنية بحضور: الملك حسين بن طلال، الدكتور قدري طوقان، رئيس الوزراء الأردني وصفي التل، والشخصية الوطنية حكمت المصري.

1977: إعلان رسمي بتحويل الكلية إلى جامعة النجاح الوطنية، لتصبح أول جامعة فلسطينية معترف بها.

مرحلة التخصص الأكاديمي وتأسيس كلية الطب وعلوم الصحة (1994 – 2000)

1994: تأسست كلية الصيدلة، وكانت النواة الأولى لكلية الطب وعلوم الصحة.

1997: إنشاء قسم التمريض ضمن كلية الطب وعلوم الصحة.

1999/2000: تأسيس كلية الطب وعلوم الصحة بشكل رسمي وبدء قبول أول دفعة من طلبة الطب البشري.

المدينة الجامعية الجديدة والبنية التحتية (1995 – 2005)

بعد وفاة حكمت المصري عام 1994، واصل مجلس الأمناء بقيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء جهود الاستثمار في البنية التحتية.

تم بناء المدينة الجامعية الجديدة ومرافق حديثة تشمل مكتبات، مختبرات، وقاعات دراسية، لتصبح الجامعة صرحاً أكاديمياً متكاملاً.

الجامعة غير ربحية، وتولي أهمية خاصة لدعم الطلبة، بما في ذلك طلبة القدس، عبر تقديم منح دراسية، وخدمات نقل، وتسهيلات تعليمية كاملة.

رئاسة دولة الدكتور رامي الحمدالله (2004 – 2013)

شهدت الجامعة نقلة نوعية في التعليم والبحث وخدمة المجتمع.

2011: افتتاح مستشفى النجاح الوطني الجامعي، ليكون مركزاً للتعليم الطبي التطبيقي والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، مع تركيز على زراعة الأعضاء وعلاج الأورام.

المستشفى يعتبر مرافق تعليمية وعلاجية غير ربحية، ويقدم خدمات متميزة لجميع طلبة الجامعة والمجتمع الفلسطيني.

الريادة الأكاديمية والإقليمية (2014 – 2025)

توسعت الجامعة لتضم أكثر من 20 كلية ومعهداً، ويبلغ عدد الطلبة نحو 25 ألف طالب وطالبة.

تحت قيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء، تم تعزيز الاستقرار المالي والإداري، ودعم برامج المنح والتسهيلات للطلاب.

تم إنشاء مراكز بحثية متقدمة في الطاقة المتجددة، المياه، السموم، والتكنولوجيا الحديثة.

الإنجازات الدولية والتصنيفات (2024 – 2025)

Times Higher Education (THE) 2025: الأولى فلسطينياً، و82 عالمياً في تصنيف تأثير الجامعات، والثالثة عربياً.

QS Rankings 2025: ضمن أفضل 1001–1200 عالمياً، المرتبة 39 عربياً في الطب، الأولى فلسطينياً، وحاصلة على تقييم 5 نجوم (QS Stars).

CWUR 2025: الأولى فلسطينياً و1845 عالمياً ضمن أفضل 8.6% من الجامعات.

Webometrics 2025: الأولى فلسطينياً ومتقدمة إقليمياً.

U.S. News 2025–2026: الجامعة الفلسطينية الوحيدة المدرجة عالمياً

وحقا يمكننا القول ان جامعة النجاح الوطنية صرح أكاديمي وطبي شامخ غير ربحي، يركز على دعم الطلبة وتقديم كل التسهيلات لهم، بما في ذلك طلبة القدس، ويجمع بين التعليم، البحث، وخدمة المجتمع.

بقيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء، ورؤية دولة الدكتور رامي الحمدالله، ودعم شخصيات وطنية مثل حكمت المصري، أصبحت الجامعة نموذجاً للنجاح الفلسطيني في التعليم العالي، منافسة عربياً ودولياً، ومركزاً للابتكار والخدمة المجتمعية.

1977: إعلان رسمي بتحويل الكلية إلى جامعة النجاح الوطنية، لتصبح أول جامعة فلسطينية معترف بها.

مرحلة التخصص الأكاديمي وتأسيس كلية الطب وعلوم الصحة (1994 – 2000)
1994: تأسست كلية الصيدلة، وكانت النواة الأولى لكلية الطب وعلوم الصحة.
1997: إنشاء قسم التمريض ضمن كلية الطب وعلوم الصحة.
1999/2000: تأسيس كلية الطب وعلوم الصحة بشكل رسمي وبدء قبول أول دفعة من طلبة الطب البشري.
المدينة الجامعية الجديدة والبنية التحتية (1995 – 2005)
بعد وفاة حكمت المصري عام 1994، واصل مجلس الأمناء بقيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء جهود الاستثمار في البنية التحتية.
تم بناء المدينة الجامعية الجديدة ومرافق حديثة تشمل مكتبات، مختبرات، وقاعات دراسية، لتصبح الجامعة صرحاً أكاديمياً متكاملاً.
الجامعة غير ربحية، وتولي أهمية خاصة لدعم الطلبة، بما في ذلك طلبة القدس، عبر تقديم منح دراسية، وخدمات نقل، وتسهيلات تعليمية كاملة.
رئاسة دولة الدكتور رامي الحمدالله (2004 – 2013)
شهدت الجامعة نقلة نوعية في التعليم والبحث وخدمة المجتمع.
2011: افتتاح مستشفى النجاح الوطني الجامعي، ليكون مركزاً للتعليم الطبي التطبيقي والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، مع تركيز على زراعة الأعضاء وعلاج الأورام.
المستشفى يعتبر مرافق تعليمية وعلاجية غير ربحية، ويقدم خدمات متميزة لجميع طلبة الجامعة والمجتمع الفلسطيني.
الريادة الأكاديمية والإقليمية (2014 – 2025)
توسعت الجامعة لتضم أكثر من 20 كلية ومعهداً، ويبلغ عدد الطلبة نحو 25 ألف طالب وطالبة.
تحت قيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء، تم تعزيز الاستقرار المالي والإداري، ودعم برامج المنح والتسهيلات للطلاب.
تم إنشاء مراكز بحثية متقدمة في الطاقة المتجددة، المياه، السموم، والتكنولوجيا الحديثة.
الإنجازات الدولية والتصنيفات (2024 – 2025)
Times Higher Education (THE) 2025: الأولى فلسطينياً، و82 عالمياً في تصنيف تأثير الجامعات، والثالثة عربياً.
QS Rankings 2025: ضمن أفضل 1001–1200 عالمياً، المرتبة 39 عربياً في الطب، الأولى فلسطينياً، وحاصلة على تقييم 5 نجوم (QS Stars).
CWUR 2025: الأولى فلسطينياً و1845 عالمياً ضمن أفضل 8.6% من الجامعات.
Webometrics 2025: الأولى فلسطينياً ومتقدمة إقليمياً.
U.S. News 2025–2026: الجامعة الفلسطينية الوحيدة المدرجة عالمياً
وحقا يمكننا القول ان جامعة النجاح الوطنية صرح أكاديمي وطبي شامخ غير ربحي، يركز على دعم الطلبة وتقديم كل التسهيلات لهم، بما في ذلك طلبة القدس، ويجمع بين التعليم، البحث، وخدمة المجتمع.
بقيادة صبيح المصري رئيس مجلس الأمناء، ورؤية دولة الدكتور رامي الحمدالله، ودعم شخصيات وطنية مثل حكمت المصري، أصبحت الجامعة نموذجاً للنجاح الفلسطيني في التعليم العالي، منافسة عربياً ودولياً، ومركزاً للابتكار والخدمة المجتمعية.