عربي دولي

لا تظهر في حديثه أو على طلته ايا من مظاهر التعالي والتباهي أو التكبر على أي قوى في الكون

عبد حامد
لا تظهر في حديثه أو على طلته ايا من مظاهر التعالي والتباهي أو التكبر على أي قوى في الكون، سواء أن كانوا رؤساء أو ملو ك وأمراء أو دولا مهما كانت متوسطة او كبرى .
لكن أمامه تتهاوى الجبال الشامخات الشم،وهنا تدرك ما مدى ما يمتلكه من قدرات جباره وقوى هائله وامكانات فذه وحسن وحزام في إتخاذ الخطر وياهم القرارات وإجتياز اعقد المتوقع التي تعترض أقوى دول العالم اليوم ومشاكله المتحده.وتغيرات العصر ومتحولاته الكبرى والتفاعل معها بشكل بارع التحول بفضل طاقاته وخبراته إلى افضل عوامل البناء والدعم وترسيخ السلام على الأرض ورفع مستوى الحياة ودخل الشعوب.
من يملك البصيره ، ولديه رغبه حقيقية لتعزيز امن دولته واستمرار نهجه. ورفاهية شعبه، سرعان ما يدرك أهمية القائد ويفعل المستحيل للقاء به والتعاون معه،
ويكتشف بعد متابعة مواقفه وسيرته وتقاطر كل رؤساء وملوك وأمراء قادة العالم للقاء به،ان لابد عليه من زيارة القائد محمد بن سلمان والتشاور معه وترسيخ التعاون والتعاضد معه،لكون من لايفعل ذلك يخسر ولابد في يوما ما أن يستنجد به،لكن ربما يكون الوقت قد فات،لذلك سرعان ما بدأ الجميع زيارته واللقاء به،لضمان قوته وقوة دولتهم وحكومته.
بداية من رئيس أقوى. أكبر دوله في عالم اليوم الولايات المتحده الأمريكيه إلى اقل دوله في العالم قوة ومكانة وامكانات.
وبات أمرا طبيعية جدا ان مشاهد أمير دولة قطر الشقيقين الأمير تميمة في الرياض.وحقيقة لدينا والعالم معنا قوة احتفاء القائد بشقيقه الضيف عند استقباله وعند توديعه،وحمل الضيف سلامه الحار بوالده ووالدته،فالقائد الحقيقي لا وفاته مثل هذه المواقف النبيله.
وكم كانت فرحتنا العربيه عارمه وإلى أبعد حدود،لكون ما عقد من اتفاقات ضخمه بين الدولتين تمنحان الخليج وامته قدرات غير معروفه على الاطلاق ، ودفعة كبرى وثقل دولي جبار.
لقد سبق وكتبت مقالا بعنوان -في ظلال العملاق الاكبر-ومقال العملاق الأكبر يكبر،
الحمد الله اليوم المملكه والخليج وامته،بل والشرق الأوسط في مكانة مشرقه ومشرفه،ويبقى العملاق الأكبر بكبر،وعنه ابقى اكتب بكل فخر ومحبه،حقا أنه قائد تتهاوى أمامه الجبال الشم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
جميع الآراء المنشورة تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي صحيفة منتدى القوميين العرب