مقالات

طاقة الأمير عبد العزيز أقوى من طاقة وزارته

طاقة الأمير عبد العزيز أقوى من طاقة وزارته
عبد حامد
نعم. طاقة سمو الأمير عبد العزيز بن سلمان طاقة جباره تسير العرب والعالم.

من يستعرض طبيعة وخصال ممن تسلم قيادة وزارة الطاقه،في كل دول العالم من العرب وغير العرب.
لم.ولن يجد على، الإطلاق، وزير تسلم قيادة هذا النوع من الوزارات وكان حجم قدراته وطاقاته، ومستوى ما حققة في وزارته من تطور ،هائل وضخم ،يقترب -ولو قليلا -من مستوى ما حققه سمو الأمير من قفزات في وزارته، وفي كل مجالات أنواع الطاقه.
.
ليس هذا كل ما يتمتع به الأمير – رعاه الله – فقط.بل هو عاشق لم يكن له مثيل لكل أنواع الطاقه.
وسمو الأمير أفضل شاهد على صحة مقولة لاتنظر إلى اللون الابيض في الرأس فالروح ملآنه باللون الاخضر.
ومن هنا وصف مصر بالحلوه،فكتبت مقال،سمو الأمير هل وراء الحلوه حلوه،يمكن الاطلاع عليه بكوكل فقط كتابة عنوان المقال.
وفي حينها اضحك جميع الحضور بوصفه الفكه هذا ،بما فيهم فخامة الرئيس عبدالفتاح السياسي وقوبل بتصفيق، بهيج حاد.
وهذا هو حال سموه في تعامله وسيرته وعمله مع أسرة وزارته،مما كسب ود كل من يعمل معه ويتعامل معه.
وهذه هي اسباب و ثمار حصيلة أختيار جلالة الملك المفدى سلمان بن عبد العزيز-رعاه الله-لشغله هذا المنصب المعروف.
وفي حديث آخر له قبل ساعات عن ما بلغته قدرات وزارته وامكاناتها من قفزات في مختلف أنواع الطاقه.استرسل قائلا : وبفخر أقول: مع قليل من الغرور -عليهم أن يلحقوا بنا الصين-وايضا بلطفه وابتسامته المعروفه أضحك الحضور وحصد إعجابهم وإستحسانهم وتصفيقهم المتواصل ومحبتهم له.
وبهذا وقبل كل هذا أثار كل مكامن وملكات جوارحي،و شدني بكل قوه وفخر ومحبه لاتوصف للكتابة عنه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

Thumbnails managed by ThumbPress

جميع الآراء المنشورة تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي صحيفة منتدى القوميين العرب