مقالات

أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار

أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار

كتب الجزائرية للأخبار أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد – شاهد أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار معمر حبار أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار – معمر حبار ماقاله بعض الأساتذة عن أستاذي وليد عبد الحي كتب صديقنا… , نشر في الثلاثاء 2025/01/07 الساعة 08:35 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار

معمر حبار

أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار – معمر حبار

ماقاله بعض الأساتذة عن أستاذي وليد عبد الحي:

كتب صديقنا Riadh Haoui عبر صفحته بالحرف: “لا أفهم الاضطراب الذي يمر به الدكتور وليد عبد الحي اتى بمقالة “صهي” قديمة بنيت على معطيات قبل عشر سنوات ليدلل على مخاوفه الان. عجيب منطق من يتمنى الفشل فقط ليثبت صواب تحاليله بدل ان يركز جهده على التفكير في المخارج اواقتراح ورقة طريق ربما يصل صداها للمعنيين”.

وعلّق صديقنا جمال ضو بقوله: ” علقت عنه منذ أيّام. اضطرابه كان واضحا”.

المقالات التي كتبها أستاذي عن سورية:

القارئ للمقالات التي نشرها أستاذي وليد عبد الحي Walid Abdulhay عبر صفحته عقب أحداث سورية، وسقوط بشار، ومنها:

حتى آينشتاين شكا. بتاريخ: 1 ديسمبر 2024.

الجغرافيا العسكرية في سوريا. بتاريخ: 1 ديسمبر 2024.

المشهد السوري من منظور النخب السياسية العربية. بتاريخ: 5 ديسمبر 2024.

هل كان فرويد مُحقاً؟ بتاريخ: 10 ديسمبر 2024.

سوريا ما بعد الأسد. بتاريخ: 9 ديسمبر 2024.

ثلاثة وعود وغواية واحدة. بتاريخ: 16 ديسمبر 2024.

النظام السوري الجديد. اسئلة للمستقبل: بتاريخ: 17 ديسمبر 2024.

هيئة تحرير الشام. ما وراء الاسم. بتاريخ: 21 ديسمبر 2024.

وداعا سورية. بتاريخ: 4 جانفي 2025.

القوة بين السلطة والفكر. بتاريخ: 4 جانفي 2025.

.. والأسئلة المعلقة. بتاريخ: 6 جانفي 2025.

وقفة تخصّ المقالات:

يفهم من هذا العرض أنّ أستاذي كتب 10 مقالات (ومنهم واحدة مترجمة[1]) عن سورية. بالإضافة إلى بعض الأسطر القليلة، والأسئلة، والصور التي يريد من خلالها إظهار موقفه بطريقة توحي الحالة النفسية التي يمرّ بها أستاذي. وهي تبع للمقالات لكن بشكل غير صريح، ولا معلن.

أستاذي الفلسطيني:

أستاذي وليد عبد الحي فلسطيني يحلم، ويفرح، ويتألم لما يصيب وطنه فلسطين. ومن أراد أن يفهمه جيّدا فليضع بين عينيه أنّه فلسطيني قبل أن يكون عالم السياسة والمستقبليات.

تأثير سورية على أستاذي:

واضح جدّا أن سرعة انهيار النظام في سورية أثّر على أستاذي. لأنّه -في تقديري- كان يأمل في سورية. وسقوطها بهذه السّرعة أثّر على أحلامه، وتوقعاته. ما جعله يطيل النظر، ويتأخّر في إبداء الرأي، ويفضّل استعمال الرّموز عبر بعض الأسطر والمناشير كعلامة من علامات التّريث وعدم الحسم. وقد ذكرت ذلك في منشور[2]. وهذا أمر طبيعي يتعرّض له كلّ باحث. وبالأخصّ الفلسطيني وهو يرى الأفق يبتعد، والشمس تأبى الشروق، واللّيل يرفض الرّحيل.

نصيحة للقرّاء:

من خلال مقالات أستاذي أعلاه يتّضح -في تقديري- أنّ المسألة لا علاقة لها بصحيح أو خطإ. إنّما لها علاقة بموقف تجاه أحداث سورية. والمواقف قد تجتمع، وقد تختلف. ولكلّ طريقته في إبداء الموقف. وسرعة أحداث سورية فرضت على أستاذي أن يتريّث في إبداء موقفه. لأنّها مرتبطة بشكل كبير بوطنه فلسطين.

ماضي أستاذي في تعامله مع شاوسيسكو وضرب العراق بسرعة، وعدم تريّث:

حين كان أستاذي بالجزائر في التسعينات من القرن الماضي. وكانت يومها أحداث رومانيا وإعدام نيكولاس شاوسيسكو -ولعلّها أسرع من أحداث سورية- كتب عن الأحداث في جريدة “الشعب”. ولم يتريّ

 اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد أستاذي وليد عبد الحي من خلال

كانت هذه تفاصيل أستاذي وليد عبد الحي من خلال أحداث سورية وسقوط بشار نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزائرية للأخبار ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

Thumbnails managed by ThumbPress

جميع الآراء المنشورة تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي صحيفة منتدى القوميين العرب